وتحدث دزدار عن فيلم يافا ام الغريب الذي يتناول حياة مدينة يافا قبل النكبة وبعدها وأنها عروس فلسطين، الفيلم يعتمد على شهادة من عاشوا تلك الفترة الصعبة في تاريخ يافا والأمة العربيَّة، ورغم أن جميعهم تجاوز الثمانين من عمرهم ، وأضاف المخرج أن العمل يتناول تفاصيل العنف الإسرائيلي، الذي واجهته مدينة يافا، إذ شهدت أكبر موجة ضدها في عام 1948، وترتب على ذلك تهجير سكان يافا لتفريغ الأرض التي إحتلها العدوان.

 

وتأتي إستضافة المخرج تطبيقاً للأنشطة اللامنهجية التي تزود الطلاب فرصة الإحتكاك بذوي الخبرة في سوق العمل.